وطن آمنٌ وجنون وعطاء ولكِ وهبتُ جنوني وعطائي ووفائي يا أغلى امرأة في الدنيا قسما أني أهواكِ أهواكِ بكل جنونٍ وهيام وتمزق وتبعثر وغرام فدعيني أموت شهيداً بهواك وألملم من عينيكِ ملايين القبلات وأعيش أميرا ً بالحب وأنسى غيركِ من كل الحسناوات إني أحبكِ دون مقياسٍ وحدود وأحبكِ حد السهر والنحول والشرود وأحب فيكِ الغنج والدلال والنعومه وفيكِ فؤادي لكم لاقى هيامه وأنا كلي صرتًُ أحبكِ ونفسي بهواكِ مستهامه لا تتركيني بعيدا عنكِ فأحترق والدمع من عيني يسيل ويندفق ولغيرك قلبي يا أحلى قمر في الكون لم يرق آه يا حياتي كم احبكْ وحلمي أني اعيش بقربك وأموت ملايين الموتات ببعدك تعالي إلي بلا خوف أو خجل وكوني حلمي في الهوى وكوني كل الأمل وتهادي مطراً فوق صحرائي واعشقيني حتى الثمل هذا المجنون بهواكِ هو الفيصل ولكي انساكِ قولي لي ماذا أفعل ؟ حاولتُ مراراً ومراراً ولكني لم أصل .... ثغرك خمرة عشقي والسكرة والنهد أنا سكران فيه ونهدكِ مثل الخمره والخصر نحيلُ ميالٌُ وآحسره وأنا نار هاجت لجمالك والنفس تهيم بجمسك ونعومتكِ وبياضك عنكِ قولي لي ماذا اكتب ْ وأنا في أول حرفي وبأخره إليكِ أهربْ وأنا المأسور وقلبي بهواكِ هام ولم يتعبْ